توفي يومه الاثنين، الكاتب والفيلسوف المغربي محمد سبيلا، بإحدى المصحات الخاصة، متأثرا بإصابته بفيروس كورونا المستجد.
وكان الراحل، يشتغل أستاذا جامعيا بكلية الآداب بالرباط، وشغل منصب رئيس شعبة الفلسفة وعلم الاجتماع وعلم النفس بكلية الآداب بفاس ما بين 1972 و1980، وترأس الجمعية الفلسفية المغربية ما بين 1994 و2006.
ويشار إلى أن المفكر المغربي له عدد من الإصدارات منها، “الأصول والحداثة”، و”الحداثة ما بعد الحداثة”، و”المغرب في مواجهة الحداثة”، كما صدر له مؤخرا “الشرط الحداثي”.