Ads 160x600
Ads 160x600
الرئيسية / / لايف ستايل / برمجة استثنائية في رمضان مع ألمع النجوم

برمجة استثنائية في رمضان مع ألمع النجوم

كيوسك أنفو 17 فبراير 2024 - 13:04 لايف ستايل

 أعدت قناة “الأولى” شبكة برامج استثنائية مع ألمع النجوم المغربية، تعكس القيم الجوهرية الأصيلة والمنفتحة للقناة، التي تتجلى مهمتها في ضمان جودة الخدمة العمومية الملتزمة والمواطنة، وتعد بإضفاء الحيوية والخصوصية المغربية على الأيام والأمسيات الرمضانية للمشاهدين، من خلال لحظات من الترفيه والفكاهة والأخبار والثقافة والأعمال الدرامية.

 

و حسب بلاغ صحفي٬ سيكون المشاهدون على موعد مع اختيارات واسعة من البرامج، على رأسها سلسلة “دار النسا”، من إخراج سامية أقريو، بمشاركة طاقم من ألمع الممثلين، الذين يعدون بوضع المشاهدين في قلب التشويق حتى آخر حلقة: نورة الصقلي، ومريم الزعيمي، وفاطمة الزهراء قنبوع، وابتسام العروسي، وياسين أحجام، وإدريس الروخ.
وتعزز “الأولى” مكانتها رائدة الإنتاج الدرامي المغربي، بهذه السلسلة، وإنتاجات أخرى بينها سلسلة “فوق السلك”، و”الجنين” و”حرير الصابرة”.

 

 

سيكون للمشاهدين موعد مع الفكاهة، وبوفرة، يضيف البلاغ٬ من خلال سلسلات مرحة “كأولاد يزا” مع دنيا بوطازوت، والفاميلا من تشخيص فدوى الطالب، سعيد باي، فتيحة واتيلي، إبراهيم خاي، رفيق بوبكر، بشرى أهريش، زهور سليماني، زبير هلال، زهير زائر.. و”آش هاذا” مع فركوس وسعاد خويي وسحر الصديقي وعبد الصمد مفتاح الخير، بالإضافة إلى عودة قوية للسلسلة الشهيرة “صلاح وفاتي” في موسمها الثاني.

 

 

ونوعت “الأولى” عرضها الرمضاني، ليشمل باقة من البرامج ترتكز على قيم الأسرة المغربية، وتستجيب لأذواق كافة الفئات العمرية والاجتماعية.

 

كما تواصل “الأولى” الانخراط في مقاربة مسؤولة وملتزمة بوضع الأخبار في الصدارة؛ بالإضافة إلى جعل الثقافة والحفاظ على التراث الاجتماعي والثقافي للمغرب ضمن المهام الرئيسية للقناة، التي تقترح لجمهورها عرضا “وثائقيا” غنيا ومتنوعا طيلة الأسبوع.

 

ويتعلق الأمر بإنتاجات لا يمكن تفويتها، وترمي إلى تكريس المكانة الريادية للقناة في المجال الثقافي. وهكذا ستكون للجمهور العريض، من الاثنين إلى الأحد، فرصة اكتشاف البرامج الوثائقية “آنموكار” و”آمالاي” و”أرض البركة” و”عبق التراث” و”عيوط ومكاحل”، وبرامج أخرى التي تختلف من حيث تنوع محتواها ولكن تجتمع حول الهدف الفريد: تثمين ووضع تاريخ المغرب وموروثه وقيمه في الواجهة.

 

وبالارتكاز على هذه البرمجة الثقافية غير المسبوقة، تتوخى “الأولى” المساهمة في تخليد القيم والتقاليد عبر الأجيال، ليكون الاكتشاف والمغامرة والروحانية وتراث الأجداد والطقوس الدينية والاجتماعية مواضيع سيتم تناولها خلال لحظات من الثقافة والاسترخاء.

شاركها LinkedIn