بعث الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى أفراد أسرة الصحافي الراحل فهد يعتة.
وقال الملك في هذه البرقية: “علمنا بعميق التأثر النبأ المحزن لوفاة المشمول بعفو الله ورضوانه الصحفي المقتدر الأستاذ فهد يعتة، الذي برحيله فقدت الساحة الإعلامية الوطنية أحد أعلامها المشهود له بالالتزام والمهنية العالية، ونكران الذات، وبمساهمته في تطوير الصحافة المكتوبة، وترسيخ الصورة النبيلة لمهنتها وأخلاقياتها”.
وأعرب الملك، بهذه المناسبة الأليمة، لأسرة الفقيد ولكافة أهله وذويه، ومن خلالهم لأسرته الصحافية والجامعية الكبيرة، ولسائر أصدقائه ومحبيه، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة في هذا المصاب الذي لا راد لقضاء الله فيه، سائلا المولى عز وجل أن يلهمهم جميل الصبر وحسن العزاء.