تعيش التعاونيات النسائية التي تنشط في إنتاج زيت الأركان تعيش وضعية صعبة بسبب الاحتكار الذي يعرفه القطاع من قبل الشركات الأجنبية التي اكتسحت السوق الوطنية وأصبحت تستحوذ على نسبة كبيرة من المادة الخام.
وحسب “الأسبوع الصحافي” التي أوردت الخبر فإن ما زاد من تفاقم وضعية نساء الأركان هو المنافسة القوية التي يوجهنها من قبل أصحاب الأموال ودخول السماسرة في هذا القطاع، بالإضافة إلى الجفاف الذي أدى إلى تراجع المحصول.